أنوثتي~
اهلا ومرحبا بك في منتديات أنوثتي~ ان كنت عضوا فأهلا ومرحبا بك وننتظر ابداعاتك وان كنت زائرا فاقفز الى نافذة التسجيل واهلا وسهلا ومرحبا بك
أنوثتي~
اهلا ومرحبا بك في منتديات أنوثتي~ ان كنت عضوا فأهلا ومرحبا بك وننتظر ابداعاتك وان كنت زائرا فاقفز الى نافذة التسجيل واهلا وسهلا ومرحبا بك
أنوثتي~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا ومرحبا بك في منتديات أنوثتي~ يا زائر

 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Happy Girl
فريق>>نيآإبي~
فريق>>نيآإبي~
Happy Girl


انثى عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 23/09/2010
العمر : 26

 ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩ Empty
مُساهمةموضوع: ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩    ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩ Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 2:33 am

"في العقد الأخير، اجتاحت أوربا موجة عارمة من الكره الشديد - غير المبرر وغير المنطقي xenophobia - تجاه كل ما هو أجنبي، وتجاه كل ما هو غير أوربي". هكذا يرى الباحث الأمريكي "بيتر أو بريان" Brien’ Peter Oالوضع الحالي في أوربا، وهو أستاذ متخصص في العلوم السياسية بجامعة Trinity بولاية "تكساس" الأمريكية، ووضع يده على حقائق كثيرة ودالة، تؤكد بدورها على مصداقية رؤيته، وتدلل على صدق مقولته. ومن ضمن هذه الحقائق - التي وضع يده عليها ثم وضعها بين أيدينا- استفتاء شعبي حديث، أظهرت نتائجه أن حوالي ثلث الأوربيين يصنفون أنفسهم على كونهم "عنصريين". ومن ضمن هذه الحقائق أيضا، اتجاه عدد متنام ومتصاعد من الناخبين والمصوتين الأوربيين صوب الجناح اليميني المتطرف، ففي فرنسا نجد أن الكتل التصويتية اتجهت بثقلها نحو "جان-ماري لو بان" Jean-Marie Le Pen، وفي النمسا نجدها متجهة نحو "يورج هايدر" Joerg Haider، وفي إيطاليا نجدها متجهة نحو "أومبيرتو بوسسي" Umberto Bossi. وفي ذلك يقول "بريان"، في مقال نشره المركز البحثي الأمريكي "معهد أوكلا الدولي" (UCLA International Institute): "لم يعد الأوربيون المعتلون بالفوبيا تجاه الأجانب يمثلون هامشا من الخبل أو ضربا من الجنون – كما كان الوضع من قبل – بل صاروا يتقلدون الآن المراكز الخامسة أو الرابعة من نتائج الانتخابات. فها هي دولة ليتوانيا (إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق) تنتخب صورة مصغرة أو مستنسخة من (جان-ماري لو بان)، وها هي امرأة نمساوية متعصبة لليميني المتطرف يورج هايدر تفوز بـ47.6% من نتائج التصويت النمساوي".
وتعتمد فرضية "بريان" على رفض الزعم القائل بأن أسباب هذه الـxenophobia قد تكمن في أحداث الحادي عشر من سبتمبر، أو قد تكمن في معدلات البطالة المرتفعة التي اجتاحت أوربا في السنوات الأخيرة. فكلا الأمرين لا يضعهما الباحث الأمريكي في الاعتبار، ولا يراهما مفسرا حقيقيا لموجة العداء الأوربي تجاه المهاجرين، وخاصة المسلمين منهم. ويدلل على ذلك قائلا: "إن معدلات البطالة في سبعينيات القرن العشرين كانت أشد وطأة، وعلى الرغم من ذلك لم ينتج عنها هذا النوع من الـxenophobia، هذا بالإضافة إلى أن الـxenophobia لم تنتشر فقط في أعقاب هجوم (القاعدة) في 2001، بل انتشرت قبله".
إذن، ما هو تفسير "بريان" لتلك الظاهرة المستفحلة في أنحاء أوربا؟ هذا ما سيتحدث عنه المقال الماثل أمامنا، من خلال عرضنا لرؤية جديدة حول قضية قديمة.. قضية "المسلمون في أوربا" التي عادت إلى الأضواء ثانية، أو التي كشفت عنها أحداث عالمية، بعد طول غياب. واللافت للانتباه – كما سنرى – هو الحل غير التقليدي الذي يقدمه "بريان" للقضاء على هذه الظاهرة، وهو حل يتعلق بتغيير الليبرالية التقليدية الرافضة للمنظومة الإسلامية على الإطلاق، وتحويلها إلى ليبرالية ما بعد حداثية Postmodern liberalism قابلة للإسلام، متعايشة معه، غير متعالية عليه.
رفض الإرث الليبرالي = xenophobia
إن فرضية "بريان" تقوم باختصار على المبدأ التالي: إذا ما تعرض الإرث الليبرالي الأوربي إلى الرفض من قبل أناسٍ، فإن أصحاب هذا الإرث يتحولون إلى أعداء لدودين لأولئك الناس. بلغة أكثر تفصيلية: إن هذا الإرث يعتمد – منذ عصر التنوير في القرن الثامن العشر – على منظومة عقائدية منسجمة ومتآلفة مع مجموعة من القيم العلمانية العقلانية، فإذا ما سرت هذه المنظومة في وسط أناسٍ يرفضون اعتناقها، فإن هؤلاء الليبراليين الأوربيين – أصحاب الإرث الليبرالي – يتحولون إلى كارهين ومعادين لأولئك الرافضين.
إن العقيدة الليبرالية – كما يوضح "بريان" – تقول "بأن المعارضين للنهج الليبرالي يتوقع لهم، في يوم من الأيام، التحول صوب الليبرالية العالمية؛ومن ثم أيضا، فإن فشل المسلمين في التحول الليبرالي، سيؤدي إلى فقدان الإيمان بالليبرالية، واعتناق ما هو ضد الليبرالية".
ويعلق هنا "بريان" على تلك "الليبرالية" التي يشهدها في قلب الثقافة الأوربية – ليبرالية "بيكون" و"نيوتين" و"ديكارت" و"لوك" مشيرا إلى كونها قائمة في الأساس على الإيمان بكلٍ من العقل والعلم والإمبريقية البرجماتية (أي استلهام العلم فقط من واقع التجارب والملاحظات الحسية)، والإيمان خاصة بالحرية التي تقع في صلب النظرية الليبرالية. وتعتقد الأنظمة الليبرالية الأوربية أن كل حر لا بد أن يعود في النهاية إلى الإيمان والتيقن بما نظره وقاله هؤلاء "المنظرون العظماء" عن الليبرالية. ولكن الإشكالية التي تطرح نفسها هنا – والتي يطرحها "بريان" أيضا – تتمثل في التالي: ماذا لو أن هذا الحر لم يوافق على ما يقوله منظرو الليبرالية؟ هل سيتحول – بموجب ذلك – إلى كائن غير حر غير عقلاني؟.
إن "بريان" يأسف على وجود تلك القناعات المسَلم بها التي تذهب إليها الأنظمة الأوربية، فتغذي بها شعوبها عبر مؤسساتها، وأهمها طبعا المؤسسات التعليمية. ويأسف على استشراء تلك القناعات ليس في المجتمع الأوربي فقط بل في المجتمع الأمريكي أيضا، حيث باتت تصب جميعها في نظام جديد، أسماه "الليبرالية التكنوقراطية". وهو نظام يحتم على مسلمي أوربا تعديل عقولهم، وصبها في القوالب الليبرالية رغما عنهم، وهو ما يناقض القيمة الأساسية في النظرية الليبرالية، وهي قيمة الحرية. إلا أن ما نشهده على أرض الواقع – كما يقول "بريان" - أتى على عكس ما اشتهته وما زالت تشتهيه الأنظمة "الليبرالية التكنوقراطية"، فالمجتمعات المسلمة رفضت مبدأ تعديل العقول، مستبدلة به إياه مبدأ الانفصال التام عن كل ما يمت بالمنظومة الليبرالية الأوربية بصلة، من إقامة "جيتو" خاص بهم إلى منع أطفالهم من حضور المدارس الحكومية إلى... إلخ.
الإعلام يتجاهل المسلمين المعتدلين
كذلك ينتقد الباحث الأمريكي توجه الإعلام الأوربي نحو المتعصبين المسلمين – الذي يعيشون في أوربا – دون سواهم. ويتساءل: لماذا لا يركز الإعلام الأوربي مثلا على مسلمي أوربا المعتدلين الذين يتحدثون بلغة أكثر نضجا وعقلا؟ ولماذا لا يعكس الإعلام الأوربي المضايقات التي يتعرض لها هؤلاء المسلمون، والتي يصرحون بها على الدوام، ولكن دون فائدة؟.
وأولى تلك المضايقات – كما يقول الباحث – تتمثل في إحساس الكثير منهم بازدواجية المعايير، وبالتفرقة في المعاملة بينهم وبين غير المسلمين، حيث يرون أنهم لا ينالون نفس الحقوق والامتيازات التي ينالها غير المسلم. ويرصد "بريان" بعض الشكاوى التي صدرت عن بعض مسلمي أوربا، منها شكوى مسلم بريطاني يقول: "الإسلام لا يُسمَح له أبدا بالتحدث عن نفسه. فهم (يقصد الأوربيين) لا يرون (في المسلمين) إلا الإرهاب والديكتاتورية السياسية"، ومنها سؤال استنكاري لمسلم أوربي آخر، يقول فيه: "هل كانت ستمر مجازر البوسنة بسلام إذا ما كان الضحايا مسيحيين؟!"، ومنها اعتراض آخر على السلطات الأوربية التي تتسامح مع أحداث العنف التي تحدث في داخل الأسر المسلمة، بينما لا تتسامح مع نظيرتها في الأسر المسيحية، ومنها مقولة أحد المسلمين الفرنسيين: "إن المرأة الفرنسية إذا لبست غطاء رأس فهي تصير أنيقة، أما إذا لبست المرأة المسلمة غطاء رأس فهي تصير خطرا على الحضارة".
ويسجل "بريان" مثالا آخر عن ازدواجية المعايير – التي يعاني منها مسلمو أوربا – متناولا قضية المساجد الأوربية التي لا تحصل على نفس الحقوق التي تحصل عليها الكنائس الأوربية. ففيما عدا "بلجيكا"، لا تحصل المساجد على أي نسبة من الدعم المالي "الفضفاض" الذي تتلقاه الكنائس من الجهات الحكومية. هذا بالإضافة إلى المشاحنات التي تفتعلها الأجهزة الحكومية عند تشييد كل مسجد جديد. ويكفي القول – كما يصرح "بريان" – بأنه على الرغم من وجود 13-15 مليونا مسلما في أوربا، فإن معظم المساجد في أوربا تنشأ وتشيد بطريقة تجعلها تبدو في النهاية في شكل مزر للغاية. كما يكفي القول، بأنه بينما يسمح للعمال الأوربيين بأخذ وقت للراحة وسط أشغالهم لكي يدخنوا سجائرهم، فإنه لا يسمح للعمال المسلمين بأخذ نفس الوقت لكي يؤدوا صلواتهم.
وكما تجاهل الإعلام الأوربي انتقادات المسلمين المعتدلين للأوربيين الليبراليين كأشخاص، فقد تجاهل أيضا انتقاداتهم للنظام الليبرالي كنموذج. وقد انصبت تلك الانتقادات – كما يقول "بريان" – على السوق الحرة، التي تعتبر أحد إفرازات الليبرالية، والتي يرون فيها استعبادا للبشر لا تحريرا لهم. كما انصبت الانتقادات على طبيعة المجتمع الغربي التي أفرخت كما كبيرا من العنف والوحشية، حتى صار الإنسان فيها خاويا وحيدا. ويأسف الباحث الأمريكي على تجاهل الإعلام الغربي لمثل هذه الانتقادات، التي كان من المفترض طرحها للمناقشة والحوار.
التشبث بالحل الليبرالي.. آفة أوربا
ومما يأخذه "بريان" على النظرية الليبرالية العلمانية، هو تصورها بأن نموذجها هو الحل الأوحد والوحيد لكل إشكالية أو معضلة. بل إن بعض الدراسات ذات الاقتراب الليبرالي تعتقد بأن عدم قدرة تفاعل المهاجرين – القادمين من المجتمعات التقليدية – مع المجتمعات الحديثة إنما هو ناتج عن الاضطراب الذي يصيبهم جراء هذا الانتقال المفاجئ، ويتمثل هذا الاضطراب في الصدمة الثقافية أو "عقدة الساعة المجمدة" frozen clock syndrome. ومن ثم، يصير هناك – تبعا لنتائج مثل هذه الدراسات – فريقان: فريق الأوربيين العقلاء الذين يعيشون بالمجتمعات المدنية الحديثة، وفريق المسلمين الذين لم يصلوا بعد إلى كامل حريتهم وعقلانيتهم بسبب تغير نمط حياتهم المفاجئ.
ويرى "بريان" أن مثل هذه الاقترابات والأفكار لا تزيد المهاجرين المسلمين إلا بعدا عن النموذج الليبرالي. فتشخيص "عدم التفاعل أو الاندماج" nonassimilation مع المجتمعات الأوربية كاضطراب غير طبيعي، وكأنه داء أو مرض، سيشكل بدوره عائقا يحول بينهم وبين اعتناق الليبرالية. بل إن الكثير منهم يرفض التحرر ليبراليا، لكونه يرى في ذلك تهجما عليه. فحينما تفرض الحكومات الأوربية على مسلميها الاندماج مع المجتمعات الأوربية لكي يتمدنوا ويصيروا ليبراليين، فهذا معناه أنهم ليسوا ليبراليين، مما يمثل إهانة صريحة إليهم، كما أن تقبلهم لإعانات ومساعدات الدول الأوربية – من برامج الأمن الاجتماعي إلى التعليم المجاني – سيعني إقرارهم بكونهم غير ليبراليين، وأنهم بحاجة إلى "لبرلة" واندماج مع المجتمعات الحديثة المتمدنة، وهو ما يمثل إهانة أخرى إليهم. فهذه الإعانات والمساعدات لا تستهدف - في النهاية - إلا إدماج المسلمين كلية في المجتمعات الأوربية، دون تمكينهم من لعب أي دور حيوي، وأكبر دليل على ذلك، هو استبعادهم عن تصميم أو تخطيط أية مشاريع تخصهم.
وبسبب تلك النظرة الدونية لمسلمي أوربا، فإن "بريان" يتوقع مقاومتهم للبرلة والإدماج الكامل full assimilation الذي تخطط وتروج له الحكومات الأوربية منذ سبعينيات القرن العشرين. وستكون نتيجة هذه المقاومة، دق ناقوس الخطر لدى الليبراليين، الأمر الذي سينبئ حتما بانقلاب الحكومات الأوربية على النهج الليبرالي وعلى القوانين الليبرالية بل على المنظومة الليبرالية برمتها، وانتهاجها لسياسات غير ليبرالية ضد المهاجرين المسلمين.
الحلول الأربعة
وفي نهاية مقاله، يعرض "بريان" أربعة حلول ممكنة لفك الخلاف القائم بين الليبرالية العلمانية من جهة، وبين الإسلام في أوربا من جهة أخرى. وهذه الحلول هي:
· الليبرالية التكنوقراطية: حيث تستمر أوربا على إصرارها في إدماج المسلمين إدماجا كاملا، إلا أن هذا الحل قد تم تجريبه على امتداد العقود الثلاثة الماضية، ولم يسفر عنه أي نجاح.
· الليبرالية النقية: حيث تسرع الحكومات الأوربية بإعطاء المسلمين حقوقهم كاملة، بحيث يصيرون مواطنين كاملي الأهلية، مع الاعتبار بأن نفس هذه الحقوق يمكن استخدامها من قبل المسلمين للترويج ضد الليبرالية.
· الليبرالية القوية: حيث يتم إخراس مسلمي أوربا وجعلهم مواطنين من الدرجة الثانية، وذلك في إطار نظرية صاموئيل هنتنجتون عن صراع الحضارات. معظم مؤيدي هذا الاقتراب ينادون أيضا بإخراس صوت الأوربيين اليمينيين العنصريين، إلا أن "بريان" يرى في هذا الاقتراب تأييدا واحتضانا للمسلمين الليبراليين الذين سيقبلون بهذا النوع من المواطنة من ناحية، وقمعا للمسلمين الذين سيرفضون اللبرلة من الناحية الأخرى.
· الليبرالية ما بعد الحداثية: وهو الحل المحبذ لدى الباحث، الذي يؤمن بتواجد الرؤيتين الميتافيزيقيتين بجانب بعضهما، دون أن تسود رؤية على الأخرى. فالرؤية الإسلامية ستقف جنبا إلى جنب مع الرؤية الليبرالية العلمانية. وفي نهاية حديثه يقول: "لا تستطيع أن تغير اعتقاد المسلمين، ولا تستطيع أن تحتويهم، ولكن هذا لا يهم. فأوربا دون رؤية دينية سائدة لن تكون أسوأ مما نحن عليه الآن".
والسؤال المطروح الآن هو: هل يمكن فعلا لهذا الحل الأخير أن يطبق على أرض الواقع؟ وهل يمكن للحكومات الأوربية أن تتقبل هذه الليبرالية الجديدة؟ وأن تقبل بوجود المنظومة الإسلامية كما هي، دون تغيير أو تعديل؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراشة الربيع
فريق>>إشرآإفي~
فريق>>إشرآإفي~
فراشة الربيع


نِقآآط المُسآبقآإت.." : 6
انثى عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 23/07/2010

 ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩    ۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩ Emptyالأحد فبراير 16, 2014 1:28 am

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمتِ لنا ودام تألقك الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
۩ أزمة أوربا والمسلمين ۩
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنوثتي~ :: أَدُبُّ وَشِعْرُ..| :: التاريخ العالمي والإسلامي-
انتقل الى: