أنوثتي~
اهلا ومرحبا بك في منتديات أنوثتي~ ان كنت عضوا فأهلا ومرحبا بك وننتظر ابداعاتك وان كنت زائرا فاقفز الى نافذة التسجيل واهلا وسهلا ومرحبا بك
أنوثتي~
اهلا ومرحبا بك في منتديات أنوثتي~ ان كنت عضوا فأهلا ومرحبا بك وننتظر ابداعاتك وان كنت زائرا فاقفز الى نافذة التسجيل واهلا وسهلا ومرحبا بك
أنوثتي~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا ومرحبا بك في منتديات أنوثتي~ يا زائر

 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  ╗◄ السامانيون ►╔

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Happy Girl
فريق>>نيآإبي~
فريق>>نيآإبي~
Happy Girl


انثى عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 23/09/2010
العمر : 26

 ╗◄ السامانيون ►╔ Empty
مُساهمةموضوع: ╗◄ السامانيون ►╔    ╗◄ السامانيون ►╔ Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 2:43 am

  ╗◄ السامانيون ►╔ Oof61443
 السامانيون
 ╗◄ السامانيون ►╔ Oof61443
السامانيون
 ╗◄ السامانيون ►╔ Map_samanin
204 - 395هـ: ينسبون إلى جدهم سامان وهو أحد الدهاقين الفرس المعروفين وهم ينحدرون من أسرة فارسية عريقة،
أما موطنهم الأصلي، فكان مدينة بلخ, وكان أول اتصال لسامان بهذه الدولة الإسلامية في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك ابن
مروان «105هـ - 125هـ» عندما وفد على أسد بن عبد الله القسري - والى خراسان آنذاك –
 ╗◄ السامانيون ►╔ Oousoo11

حيث كانت الاضطرابات وهجمات الأتراك والدهاقين المتكررة التي شهدها إقليم خراسان بشكل عام وبلخ بشكل خاص هي التي أجبرت
سامان على الفرار والالتجاء إلى أسد القسري للاحتماء به، فقد كان هذا ملجأ المضطهدين من العرب والفرس على حد سواء،
وقد أكرمه وقدم له الحماية وساعده على قهر خصومه وأعاده إلى بلخ ،
 ╗◄ السامانيون ►╔ 1662818172h25

فاعتنق سامان الإسلام على يديه وسمى ابنه أسدًا تيمناً به وحبا له, وكان أسد بن سامان هذا من جملة أصحاب علي بن عيسى بن ماهان
عندما ولاه الخليفة هارون الرشيد أمر خراسان، وتوفي في ولايته ، وفي عهد الخليفة هارون الرشيد،
خرج رافع بن الليث في ما وراء النهر وبسط سلطته على سمرقند،
 ╗◄ السامانيون ►╔ Attachment

فأرسل الخليفة ضده جيشاً بقيادة هرثمة بن أعين، وهنا نجد أبناء أسد
 ╗◄ السامانيون ►╔ Images?q=tbn:ANd9GcQ3tgt99zBrE4vi5SAftGIxt1b_KHbEAc_FamLZdzat-b_lcQw6J_ESlScM
بن سامان يقفون إلى جانب هرثمة ويشدون من أزره واستطاعوا بجهودهم تلك أن يحملوا رافع بن الليث على عقد الصلح مع هرثمة وبذلك أبعدوا سيطرته عن سمرقند ، وفي خلافة المأمون (198 - 218هـ) لقي أبناء أسد الأربعة احتراماً وتقديراً عند المأمون حيث قربهم إليه وشملهم برعايته لإخلاصهم في خدمته، فطلب من واليه على خراسان غسان بن عباد أن يسند إلى كل منهم ولاية على أكبر أقاليم بلاد ما وراء النهر، فأصبح نوح والياً على سمرقند، وأحمد على فرغانة، ويحيى على الشاش وأشروسنة,
 ╗◄ السامانيون ►╔ 3958-1
وإلياس على هراة وقد تمكن هؤلاء أن يثبتوا أنهم أهل للمسئولية التي أنيطت بهم بأن أعادوا الأمن والاستقرار إلى هذه الأقاليم وأكدوا
سلطة الخلافة العباسية عليها, 
ولم تعد هذه الأقاليم كما كانت قبل هذه الحقبة موطناً لحركات التمرد والعصيان على الخلافة،
وعلى الرغم من كل ذلك فقد استطاعوا توطيد نفوذهم في إقليم ما وراء النهر واكتسبوا بذلك مكانة رفيعة وسمعة طيبة في أنحاء الإقليم .
وقد برز من هؤلاء الإخوة الأربعة أحمد الذي أصبح إليه حكم فرغانة والشاس وقسم من الصغد وسمرقند واستمر في حكم المنطقة حتى وفاته عام 250هـ، فتولى بعده ابنه نصر الذي حكم المنطقة حتى سنة 259هـ وصار يتبع الخلافة مباشرةً
لانتهاء حكم الطاهريين هناك. وفي سنة 263هـ عين الخليفة المعتمد، نصر بن أحمد والياً على بلاد ما وراء النهر بأكملها وقد تولى مناصب الولاية والحكم في مرحلة مهمة جداً في تاريخ السامانيين حيث يمكن اعتبارها البداية الحقيقية لقيام الدولة السامانية،
فقد هيأت الظروف السائدة في هذا الإقليم البعيد عن مركز الخلافة العباسية للسامانيين فرصة وطدوا من خلالها حكمهم هناك، فأصبحوا شبه مستقلين آخذين على عاتقهم مسئولية حماية الأراضي الإسلامية، فضلاً عن تأمين استمرار التجارة وتدفق السلع المختلفة
إلى مناطقهم, واستطاعوا أن يحققوا لأنفسهم استقراراً سياسياً واقتصادياً جعلهم فيما بعد قادرين على التوجه نحو خراسان، وبعد وفاة نصر تولى مقاليد الأمور في الدولة السامانية أخوه إسماعيل بن أحمد سنة 279هـ والذي يُعد من أعظم حكام
السامانيين بلا منازع في المجالات السياسية والحربية والإدارية على السواء، فقد شهدت الدولة السامانية في عهده، رفاهاً واستقراراً سياسياً حيث اتسعت حدودها وتوطّد استقلالها أكثر من ذي قبل
وقد اتخذ إسماعيل من بخارى عاصمة له فشهدت في عهده ازدهاراً فكرياً واسعاً حيث ترعرعت ونشطت الثقافة الإسلامية 
وبعد وفاة إسماعيل  تولى الحكم في الدولة السامانية ابنه أحمد وذلك عام 295هـ وأقر الخليفة المكتقي (289 - 295هـ) حكمه عندما بعث إليه بعهده على خراسان وما وراء النهر في ربيع الآخر من السنة نفسها ، وقد أثبت الأمير الساماني
أحمد بن إسماعيل جدارة في الحكم؛ فقد تغلب على جميع المتاعب وتمكن من تذليل مشاكل الحكم التي واجهته خلال عهده، فقد انتصر في عدة مواقع على الأتراك الرحالة الوثنيين خارج حدود الخلافة, وعلى ذلك ولاه الخليفة شرطة بغداد،
وأعمال فارس وكرمان، وقد اهتم السامانيون بنشر الإسلام في صفوف الترك، وقاموا بتغيير استراتيجيتهم في القتال مع الترك؛
وذلك أن السامانيين عدلوا عن أسلوب الدفاع الذي كان متبعاً في وادي سيحون
 ╗◄ السامانيون ►╔ Domain-86ae649b61
ضد الكفار من
 ╗◄ السامانيون ►╔ 04rahlv12
الترك منُذ شرع قتيبة بن مسلم في فتح هذه البلاد, وكان هذا الأسلوب القديم يعتمد على إقامة الحصون، وحفر الخنادق التي تحمي المسلمين من غارات الترك المفاجئة، فلما جاء السامانيون عدلوا عن موقف الدفاع من وراء الحصون والخنادق عند
وادي سيحون إلى موقف الهجوم على مناطق المراعي لتأديب الأتراك المغيرين، كما عدلوا عن إنشاء وترميم ما تهدم من هذه الحصون, وكان لهذا التطور في طريقة الدفاع عن الأراضي الإسلامية تأثيره على علاقة الإسلام بالتركستان، إذ عبر كثير من سكان ما وراء النهر في جماعات متتابعة إلى مناطق المراعي بل وإلى داخل المناطق الصحراوية حيث أنشأوا مدناً صغيرة في شكل مستعمرات
سكانية استقروا بها، وبدأوا منها نشاطهم الاقتصادي وواكب هذا النشاط الاقتصادي نشاط ملحوظ في الدعوة إلى الإسلام قام بالدور الأساسي فيه الدعاة إلى الله المتجردون المخلصون، فقد كان لهذا التطور - بالإضافة إلى ما صاحبه وسبقه من نشاط تجاري-
دوره الكبير في تعرف الأتراك على الإسلام، هذا التعرف الذي انتهى بهم إلى الدخول فيه ،
نظراً لما تتميز به عقائد الإسلام من بساطة تناسب طبيعتهم البدوية بالإضافة إلى ما تميز به الإسلام من سمو روحي،
وتفوق مادي حضاري أدركوا أثرهما في سلوك مواطنيهم الذين سبق أن هاجروا إلى ما وراء النهر،
ثم عاد بعضهم مع القادمين الجدد الذين أقاموا المدن المستعمرة بين ظهرانيهم في المراعي داخل الصحراء ،
ومن فضل الله وتوفيقه أن الإسلام الذي انتشر بين صفوف الترك في ظل آل سامان كان الإسلام السني ، وقد كان الأتراك متحمسين لهذا المذهب.
أ- نهاية الدولة السامانية: أثبت الأمير الساماني أحمد بن إسماعيل جدارة في الحكم, فقد تغلب على
جميع المتاعب وتمكن من تذليل مشاكل الحكم التي واجهته خلال عهده، وبعد وفاته سنة 301هـ، خلفه السعيد نصر الذي كان طفلاً في الثامنة من عمره، فاضطربت أمور الدولة السامانية في أول عهده وظهرت الفتن وتمرد أمراء الأطراف محاولين الاستقلال بولاياتهم،
ولكن هذا الأمير الساماني الذي طال حكمه مدة ثلاثين عاماً تمكن أثناءها من التغلب على هؤلاء الطامعين جميعاً,
ولكن ينبغي ألا ننسى أن بوادر الضعف وعلائم الانهيار ظهرت منُذ منتصف القرن الرابع الهجري، حيث ظهرت حركات الانقسام في صفوف الأسرة السامانية الحاكمة نفسها، وذلك عندما أراد إسحاق بن أحمد عم السعيد نصر الاستيلاء على الحكم, وقد اتخذ سمرقند قاعدة لفعالياته ،

وهنا جاء ضعف السامانين في صالح الدولة الرافضية وهي البويهية
وبدأت الدولة السامانية في الضعف ووافق ظهور الدولة البويهية الشيعية التي كانت قد تمكنت من العراق,
وقد تطلع البويهيون إلى السيطرة على أملاك الدولة السامانية واشتبك الطرفان في حروب,
وقد تعرضت الدولة السامانية لضغوط متزايدة من كل الجهات، فمن الشمال والغرب تعرضت
لضغط الديلم والعلويين، كما تعرضت لضغط خانات الأتراك الذين دخلوا الإسلام على يد السامانيين ،
وقد استطاع البويهيون انتزاع كرمان من السامانيين والاستيلاء عليها وجباية أموالها التي قاموا بإنفاقها على جيوشهم عام 324هـ ،
كما أسهمت الأوضاع التي وصل إليها السامانيون في اقتسام أملاكهم بين القراخانيين والغزنويين،
حيث أخذ القراخانيون ما وراء النهر، أما ما تبقى من مناطق أخرى فكان من حق الغزنويين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراشة الربيع
فريق>>إشرآإفي~
فريق>>إشرآإفي~
فراشة الربيع


نِقآآط المُسآبقآإت.." : 6
انثى عدد المساهمات : 284
تاريخ التسجيل : 23/07/2010

 ╗◄ السامانيون ►╔ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ╗◄ السامانيون ►╔    ╗◄ السامانيون ►╔ Emptyالأحد فبراير 16, 2014 1:27 am

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمتِ لنا ودام تألقك الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
╗◄ السامانيون ►╔
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنوثتي~ :: أَدُبُّ وَشِعْرُ..| :: التاريخ العالمي والإسلامي-
انتقل الى: